Latest News
ضبط 5 طن من المخدرات والأسمدة الزراعية مجهولة المصدرة قادمة من سيناء
قالت مصادر أمنية أن قوات حرس الحدود على الضفة الشرقية لقناة السويس تمكنت مساء أمس الخميس من ضبط 2 طن من الأسمدة الزراعية مجهولة المصدر قادمة من سيناء فيما تم ضبط 3 طن من نبات البانجو المخدر مخبأة داخل شاحنة قادمة من سيناء في واقعة أخرى وأكدت المصادر أن قوات حرس الحدود تمكنت من ضبط كميات الأسمدة الزراعية مجهولة المصدر والمرجح تهريبها إلى البلاد من الحدود الشرقية مع إسرائيل داخل شاحنة تحمل ارقام 9124 ط.ص.ج قادمة من سيناء وفي طريقها إلى الضفة الغربية لقناة السويس عبر كوبري السلام ومخبأ داخلها كميات كبيرة من الأسمدة الزراعية مجهولة المصدر معبأة داخل 80 جوال ومعدة للتوزيع حيث تم القاء القبض على قائد الشاحنة ويدعى " حسن .ع.ح" 44 سنة وتم اخطار النيابة العامة لتتولى التحقيق والتحفظ على المضبوطات .
وأضافت المصادر ان قوات حرس الحدود تمكنت في واقعة أخرى من ضبط 3 طن من المواد المخدرة مخبأة داخل صندوق شاحنة كانت قادمة من سيناء ومتجهة إلى الضفة الغربية بقناة السويس عبر كوبري السلام وقالت المصادر أن الكميات من نبات البانجو المخدر كانت معبأة داخل 1015 لفافة كبيرة الحجم ومخبأة داخل شاحنة رقم 1694 نقل مقطورة السويس بقيادة " محمد .ع .ا" 41 سنة .تم تحرير محضر بالواقعة وتم التحفظ على المضبوطات وتم إلقاء القبض على قائد الشاحنة وإحالته للنيابة للتحقيق معه.
ضبط 5 طن من المخدرات والأسمدة الزراعية مجهولة المصدرة قادمة من سيناء
حركة طالبان تتبني الهجوم الذى اودى بحياة 6 جنود بريطانيين بأفغانستان
أعلنت حركة طالبان الافغانية مسؤوليتها عن الهجوم الذي أودى بحياة ستة جنود بريطانيين في أفغانستان.
ذكر ذلك راديو "سوا" الامريكي مساء اليوم /الخميس/ . يشار إلى أن الجنود الستة كانوا قد فقدوا، عقب إنفجار قنبلة بالقرب من الحافلةالمصفحة التى كانت تقلهم بإقليم هيلمند الواقع جنوب أفغانستان.
ويعد الهجوم على المدرعة البريطانية هو الأعنف الذي تشهده القوات البريطانية منذ 2006 ليرتفع عدد القتلى البريطانيين إلى 404 منذ احتلال أفغانستان في 2001
حركة طالبان تتبني الهجوم الذى اودى بحياة 6 جنود بريطانيين بأفغانستان
النيابة العامة تنفي إحالتها بعض النشطاء والكتاب والإعلاميين إلى محاكمات عسكرية
نفى المستشار عادل السعيد النائب العام المساعد المتحدث الرسمي للنيابة العامة - صحة ما تناقلته بعض وسائل الاعلام بالأمس، من قيام المستشار الدكتور عبد المجيد محمود النائب العام بإحالة بعض المدنيين إلى المحاكمة العسكرية.
وقال المستشار السعيد - في بيان له اليوم - إن حقيقة الموضوع أن عريضة قدمت الى مكتب النائب العام باسم مجموعة تسمى "شباب ورجال وسيدات وأحرار مصر الشرفاء" ضد عدد من الإعلاميين وأعضاء البرلمان والنشطاء وهم كل من: أسماء محفوظ، وأبو العز الحريري، وبثينة كامل، ونوارة نجم، وسامح نجيب، ووائل غنيم، وممدوح حمزة، وجورج اسحاق، وعلاء الأسواني، ويسري فودة، وزياد العليمي، وريم ماجد.
وأوضح المستشار السعيد أن عريضة البلاغ المقدمة أسندت إلى المذكورين ارتكابهم لوقائع "التحريض والسب ضد أفراد الجيش المصري وقيادته والمجلس الأعلى للقوت المسلحة وإثارة الفتن وبث الكراهية للجيش المصري في نفوس الشباب بمعلومات مغلوطة بغرض ضرب المؤسسة العسكرية للإخلال بالأمن العام وسلامة البلاد والتحريض على إشعال الفتن الطائفية بين المصريين وإتلاف وحرق المنشآت العامة وتنفيذ مخطط بغرض
التدمير وسقوط الدولة واستغلال الأطفال في التحريض ضد الجيش وتنفيذ أغراضهم وتشويه صورة مصر واستغلالهم لمهنتهم كإعلاميين وبث أخبار مغلوطة وحقائق كاذبة مما يؤدي إلى تحريض المصريين ضد المجلس الأعلى للقوات المسلحة".
التدمير وسقوط الدولة واستغلال الأطفال في التحريض ضد الجيش وتنفيذ أغراضهم وتشويه صورة مصر واستغلالهم لمهنتهم كإعلاميين وبث أخبار مغلوطة وحقائق كاذبة مما يؤدي إلى تحريض المصريين ضد المجلس الأعلى للقوات المسلحة".
وذكر المتحدث الرسمي للنيابة العامة أنه طبقا لقانون الأحكام العسكرية رقم 25 لسنة 1966 المادة السابعة الفقرة الأولى "فإن القضاء العسكري يختص بكافة الجرائم التي ترتكب ضد الأشخاص الخاضعين لأحكامه".. مشيرا إلى انه طبقا للقانون تم إحالة البلاغ المشار إليه إلى هيئة القضاء العسكري للاختصاص.
وأكد المستشار السعيد أن النيابة العامة لم تطلب أيا من المشكو فى حقهم أو تصدر أية قرارات في ذلك البلاغ وانما أرسلته لجهة القضاء العسكري للاختصاص، موضحا أن أية شكاوى تقدم للنيابة العامة وتتبين أنها من اختصاص القضاء العسكري يتم إحالتها مباشرة بخطاب من رئيس المكتب الفني للنائب العام إلى القضاء العسكري.
النيابة العامة تنفي إحالتها بعض النشطاء والكتاب والإعلاميين إلى محاكمات عسكرية
غرق الباخرة «نايل كروكودايل» بنهر النيل ونجاة 9 مصريين
تمكنت مباحث السياحة بالأقصر بقيادة العميد حسني حسين من إنقاذ 9 مصريين كانوا على متن الباخرة السياحية نايل كروكودايل التي غرقت فجر اليوم الخميس.
وكانت مباحث السياحة لقطاع جنوب الصعيد قد تلقت إخطاراً في الرابعة صباحاً بحدوث ثقب في أسفل الباخرة السياحية، التي كانت ترسو في نيل مدينة الأقصر أمام إحدى الفنادق السياحية ، فاستيقظ العاملين بها مهرولين إلى المراكب المجاورة، وفي ثلث الساعة غرقت المركب حتى الدور الثالث.
أخطرت النيابة التي توالي التحقيقات ، وجاري إنتشال الباخرة وإنقاذ ما تبقى من محتوايتها.
غرق الباخرة «نايل كروكودايل» بنهر النيل ونجاة 9 مصريين
كمال الكبداني /محمد بلقديم – هبة ريف
هرعت مختلف المصالح الأمنية مساء يومه الإثنين إلى حي مطار وبالضبط قبالة الثكنة العسكرية للوقاية المدنية بالناظور المدينة،مباشرة بعد إخبارها بإقدام متقاعد عسكري على رفع علم إسرائيل فوق منزله الوظيفي.
هذا وتعددت الأجهزة الأمنية من أمنيين وعناصر تابعة للإدارة الترابية والوقاية المدنية والمخابرات والإستعلامات ،التي عملت على إقتياد صاحب المنزل قصد التحقيق معه كل على شاكلته ،نظرا لخطورة الفعل الذي أقدم عليه حسب ما إستقته هبة ريف من عين المكان على لسان أحد المسؤولين.
وتعود أساب إقدام العسكري المتقاعد على رفع العلم الإسرائيلي فوق منزله ،وحسب شهادة ذويه ،أنه لم يستصغ الموقف الذي أقدمت عليه إدارة ثكنة الوقاية العمومية بعدما قطعت عليه رفقة جيرانه التيار الكهربائي وحرمتهم من الماء الصالح للشرب بعدما كانت ذات المؤسسسة تزودهم بهما ،وبعد شكايات عدة وتظلمات لم تجد صداها ،أقدم على فعلته هذه،معبرا عن إحتجاجه بطريقة دخيلة وجديدة على المجتمع.
طريقة جديدة في الإحتجاج. عسكري متقاعد يرفع العلم الإسرائيلي فوق منزله بالناظور ـ صور ـ
أمر وكيل الملك لدى المحكمة الزجرية عين السبع في البيضاء أمر، الجمعة الماضي، باعتقال فتاتين متهمتين بالنصب، إحداهما مهندسة إعلاميات، وأحالهما على قاضي التحقيق الذي أمر بإيداعهما السجن في اليوم نفسه.
وأفادت جريدة “الصباح” التي أوردت الخبر، الاثنين 5 مارس بأن المتهمتين أفلحتا في النصب على متاجر راقية في البيضاء، خصوصاً المركب التجاري “موروكومول”، ومحلات تجارية أخرى متخصصة في الملابس الراقية، واقتنتا حاجيات وملابس فاخرة، في ظرف ثلاثة أيام وصلت قيمتها المالية إلى حوالي ثمانية ملايين.
وذكرت أن التحقيقات انطلقت إثر شكوى تقدم بها شخص طلب منه تسديد قيمة شيكات أنفقها في المتاجر السالفة الذكر، من دون أن يكون اقتنى منها شيئاً.
اعتقال مهندسة وصديقتها متهمتين بالنصب على تجار “موروكومول”
سيناريو فيلم “القسم 8” بثانوية السلام التأهيلية بوجدة
عاشت ثانوية السلام التأهيلية التابعة للنيابة الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بوجدة/أنكاد بعد ظهر يوم الثلاثاء 28 فبراير 2012 سيناريو حقيقي للفيلم المغربي “القسم 8”، بعد أن أقدم شخص كان يتابع دراسته سابقا بها (هشام 17 سنة) على محاولة الانتحار، لما صعد إلى أعلى طابق، حيث شرع يصرخ ويتوعد برمي نفسه انتقاما لخليلته التي تدرس بنفس الثانوية، ولولا تدخل ثلة من رفاقه لوقعت المأساة.
وكان الشخص المذكور قد قام بفعلته هذه بعد أن تسلل إلى المؤسسة مستغلا غفلة الأطر الإدارية الذين كانوا منهمكين في أعمالهم الإدارية، فصعد إلى الطابق الثالث وبالضبط إلى القاعة 11 ، حيث كان أستاذ اللغة العربية يلقي درسه وطلب منه الحضور للحصة الدراسية لكون »خليلته» تتابع دراستها بنفس القسم /مستوى السنة الثانية باكالوريا، و لما رفض الأستاذ طلبه قام بالتهجم عليه بالضرب والشتم أمام التلاميذ وبعدها صعد إلى أعلى نافذة محاولا إلقاء نفسه قصد الانتحار، فأثار ضجة كبيرة وسط الثانوية بتجمهر التلاميذ الذين غادروا حجرات درسهم بالإضافة إلى الطاقم الإداري والتربوي، وتم خلالها الاتصال بالمصالح الأمنية والسلطات المحلية الذين حضروا بكثافة، حيث تمت السيطرة على الموقف بعد تدخل بعض التلاميذ .
وكان نفس الحادث لنفس الشخص قد وقع خلال نفس الفترة من السنة الدراسية الفارطة لما قام بإلقاء نفسه من أعلى الطابق فأصيب بكسور وجروح نقل آنذاك على إثرها إلى قسم المستعجلات بمستشفى الفارابي.
وحسب تصريحات بعض التلاميذ فإن السبب في ذلك أن خليلته تمت خطوبتها .
وللإشارة فإن ثانوية السلام التأهيلية أصبحت هذه السنة الدراسية تعج بعدد من الأشخاص الدخلاء والمشبوهين وأصحاب الدراجات النارية الذين يتربصون بالتلميذات على وجه الخصوص، خاصة بعد انتهاء الحصص الدراسية المسائية، وذلك إما للتحرش بهن أو سلبهن ما بحوزتهن من دراهم وهواتف نقالة، كما حدث للتلميذة (أ.) البالغة من العمر 16 سنة قبل شهر تقريبا، وهي نفس المشاكل التي تتكرر بالقرب من ثانوية المكي الناصري الإعدادية.
محمد بلبشير
تلميذ سابق يتهجم على أستاذ بالضرب والشتم ويحاول الانتحار من أعلى طابق بالمؤسسة
وضعت مصالح الشرطة القضائية بمراكش حدا لزعيم عصابة ينتحل صفة صحفي، يخدع ضحاياه بعد أن يشهر في وجوههم بطاقة صحافة «مزورة» تتضمن خطين (أحمر وأخضر).
وبحسب مصادر عليمة فإن المصالح الأمنية المذكورة أسقطت زعيم العصابة «عبد الجليل. ب»، بعد تنفيذه لعشرات السرقات، قبل أن تكون عملية بيعه لحاسوب محمول هي «قشرة الموز»، التي ستسقطه في قبضة الأمن بالمدينة الحمراء، ويتم تحرير مذكرة بحث في حق شركائه الثلاثة.
بعد إصدار مذكرة بحث في حق عصابة يتزعمها «الصحفي المزور»، تمكنت الشرطة، نهاية الأسبوع الماضي، من القبض على زعيم العصابة التي نفذت عشرات عمليات السرقة، باستعمال أدوات متعددة، العديد منها هي الأدوات نفسها التي تستعملها باقي العصابات المتخصصة في السرقة، لكن ما يميز هذه العصابة، هو أن زعيمها يقدم نفسه على أنه صحافي، مما جعل جل ضحاياه ينزهونه عن القيام بأي عمل إجرامي. كما أن الزعيم كان يتجول في سيارة قام بإلصاق بطاقة الصحافة المزورة على زجاجها الأمامي. وقد حجزت المصالح الأمنية حوالي 4 حواسيب محمولة وكاميرا رقمية، وأجهزة تلفاز، ومبلغ 10 ملايين سنتيم.
وفيما مازال التحقيق جاريا مع «الزعيم» والبحث عن باقي أفراد العصابة، أوضحت مصادر عليمة أن «عبد الجليل» قام ببيع حاسوب محمول لأحد جيرانه، بمنزل يكتريه أكثر من فرد بحي المسيرة، بعد أن اتفقا على ثمن البيع المحدد في 3800 درهم، غير أن المشتري، وقبل الاتفاق النهائي على البيع، اشترط أن لا يسلم مبلغ الحاسوب إلا بعد عرضه للإصلاح قصد تشفيره (ديكوداج). الأقدار لا تخطئ، كما يقال، إذ سيقوم المشتري بوضع الحاسوب لدى أحد المحلات المتخصصة، الذي سيكتشف أن هذا الجهاز هو واحد من عشرات الأجهزة التي سرقت من محله. اتفق صاحب المحل والمشتري بعد التحقيق معه، على التنسيق مع الأجهزة الأمنية من أجل الإيقاع باللص، ليتم في آخر الأمر القبض على «الصحافي المزور».
وفيما مازال التحقيق جاريا مع «الزعيم» والبحث عن باقي أفراد العصابة، أوضحت مصادر عليمة أن «عبد الجليل» قام ببيع حاسوب محمول لأحد جيرانه، بمنزل يكتريه أكثر من فرد بحي المسيرة، بعد أن اتفقا على ثمن البيع المحدد في 3800 درهم، غير أن المشتري، وقبل الاتفاق النهائي على البيع، اشترط أن لا يسلم مبلغ الحاسوب إلا بعد عرضه للإصلاح قصد تشفيره (ديكوداج). الأقدار لا تخطئ، كما يقال، إذ سيقوم المشتري بوضع الحاسوب لدى أحد المحلات المتخصصة، الذي سيكتشف أن هذا الجهاز هو واحد من عشرات الأجهزة التي سرقت من محله. اتفق صاحب المحل والمشتري بعد التحقيق معه، على التنسيق مع الأجهزة الأمنية من أجل الإيقاع باللص، ليتم في آخر الأمر القبض على «الصحافي المزور».
المصالح الأمنية حجزت أجهزة تلفاز من نوع (بلازما)، وحاسوبين، و3 كاميرات رقمية، و3 آلات تصوير، و10 ملايين سنتيم، إضافة إلى أسلحة بيضاء، عبارة عن سكاكين، وأقنعة وقفازات، والعشرات من الأوراق الرمادية غير المعبأة، الخاصة بالسيارات والدراجات النارية، وبطاقات الهواتف، ولوحتين معدنيتين خاصتين بالسيارات، وقنينات عطور، وضبطت بحوزة الموقوف بطاقة للصحافة مزورة، كتب عليها اسمه بالكامل، ووضعت عليها صورته الشخصية، وصفته باعتباره «مراسلا وطنيا»، والتي يستعملها البعض لإيهام المواطنين والنصب عليهم، حتى أصبح البعض يعتبر الصحافة مهنة من لا مهنة له.
وخلال التحقيق في هوية الموقوف تبين أنه سبق أن سرق محلا خاصا بأجهزة الحواسيب، وبعد مقارنة بصماته بتلك التي عثرت عليها الشرطة العلمية بإحدى المحلات المسروقة، تبين أن تلك البصمات هي لـ«عبد الجليل»، وأن الحذاء الرياضي، الذي تم أخذ بصماته من أرضية المحل المسروق، يحمل نفس علامات الحذاء التي عثر عليها بغرفته. هذا وسيتم عرض الموقوف على الوكيل العام لتقرير المتابعة.
اعتقال «صحافي مزور» في مراكش بحوزته ملايين المسروقات
طرد المتهم العثماني من الجلسة ورفض 8 متهمين الإدلاء بتصريحات للمحكمة
مازالت تداعيات الإضراب عن الطعام، الذي تم حَلُّه يوم الجمعة الفائت، وادعاء تعرض ستة متهمين للتعذيب والإكراه من طرف مدير سجن سلا 2 وبعض الحراس، تُخيّم على السَّير العادي لنازلة تفجير مقهى أركانة بمراكش أمام غرفة الجنايات الاستئنافية بمحكمة الاستئناف بملحقة سلا، التي واصلت مساء الثلاثاء جلستها الثالثة التي شُوهد فيها قبل انطلاق المحاكمة متهم يترنَّح على الأرض في القفص الزجاجي، وآخر ممدَّد في وضعية صحية حرجة، في حين أن متهماً ثالثا كشف عن الأطراف العلوية لجسده لإبراز معاناته من مرض جلدي على ما يبدو .
وهكذا رفض المتهم الرئيسي عادل العثماني، المحكوم بالإعدام، الإجابة عن أي سؤال للمحكمة لكون ظروفه لا تسمح بالدفاع عن نفسه، وبعد إلحاح رئيس الجلسة عن الإجابة على الأسئلة وتمسك المتهم بأقواله أمر رئيس الجلسة كاتب الضبط بتسجيل موقف امتناع هذا الأخير، الذي تم إخراجه من قاعة الجلسة بعد مواصلته الحديث من القفص الزجاجي دون إذن المحكمة، حيث أكد المتهم أنه يؤدي الثمن عن أقواله بالمحكمة حين عودته إلى السجن من خلال تعذيبه .وكان الظنين قد قال في انفعال قبل مغادرته قفص الإتهام الموجود أمام هيئة الحكم »ديرو لي بغيتو، ويمكن تحكموا بالإعدام« .
وفي الوقت الذي استمعت فيه المحكمة للمتابع الموجود في حالة سراح مؤقت رفض سبعة متهمين الإدلاء بتصريحات نظرا لوضعهم الصحي المتردي والظروف التي يعيشونها داخل المؤسسة السجنية، وتمسك بعضهم بالإستماع أولا لما يعانونه في إطار مقدمة قبل استنطاقهم . . . وأمام هذه الوضعية كان رئيس الجلسة يؤكد على أن المؤسسة السجنية لا ترسل المرضى إلى المحكمة وأنها تتوفر على أطباء . في هذا السياق أشار دفاع المتهمين إلى أن الوضعية الصحية لموكليه يجب أن يحددها أطباء مؤهلون من ذوي الخبرة، وأنهم لا يمتنعون عن الإدلاء بتصريحات أمام هيئة الحكم، وإنما يطالبون بالتّطبيب كحق مشروع، والتَّمتع بحقوقهم داخل المؤسسة السجنية التي لا يجب أن تكون فوق القانون، وخارج مراقبة السلطة القضائية، مطالبا باستدعاء أطباء سجن سلا .
أما دفاع المطالبين بالحق المدني، خاصة منهم الأجانب، فأكد بأنه لايمكن أن يكون ضحية ما يقع في السجن، لأن هناك وضعية مأساوية للبعض ولايجب أن تُشَكًّل عرقلة لمناقشة القضية، مشيرا إلى ضرورة فصل الملف والتمييز بين الممتنعين عن الإدلاء بتصريحات والذين لاتسمح لهم وضعيتهم الصحية بذلك . وبعد مداولة المحكمة قررت الاستمرار في المناقشة من خلال إعطاء الكلمة للطرف المدني والاحتفاظ للمتهمين بحقهم ليوم الغد الأربعاء ، وإدلاء النيابة العامة بما يفيد الوضعية الصحية للمتهمين، والتي كانت قد أكدت بأنها فتحت بحثا في الشكاية المقدمة لها في الموضوع، والتي لايمكن أن تنجز داخل 24 ساعة، وإنما لابد من الاستماع إلى مختلف الأطراف .وقد أخرت المرافعة ليوم أمس أمام تمسك طرفي الدفاع بذلك، مع تأكيد رئيس الهيئة على إحضار المتهمين الذين يوجدون بالسجن في وضعية صحية تسمح بحضورهم .
وكانت غرفة الجنايات الابتدائية بذات المحكمة قد قضت يوم 28 أكتوبر 2011 بالإعدام في حق المتهم عادل العثماني، والسجن المؤبد في مواجهة عبد الحكيم الداح مع أدائهما تعويضا مدنيا يتراوح ما بين 5 آلاف و 30 ألف درهم لبعض الضحايا، إضافة إلى الحكم على كل واحد من أربعة متهمين بأربع سنوات حبسا، وسنتين حبسا لكل واحد من ثلاثة متهمين .
ملف تفجير مقهى أركانة يدخل العد العكسي في محطته الثانية
و م ع-كيفاش
توفي، صباح اليوم الأربعاء (7 مارس)، النائب الأول لوكيل الملك في محكمة الاستئناف في الدار البيضاء الحاج الشعيبي عن عمر 61 عاما، إثر تعرضه لأزمة قلبية أثناء قيامه بمهامه في المحكمة.
رئيس الودادية الحسنية للقضاة، عبد الحق العباسي، أكد لوكالة المغرب العربي للأنباء أن النائب الأول لوكيل الملك أصيب بنوبة قلبية بينما كان يرافع في محكمة الاستئناف في الدار البيضاء٬ ولفظ أنفاسه الأخيرة في الطريق إلى مصحة في المدينة (حوالي منتصف النهار).
وسبق للراحل٬ الذي تخرج من المعهد العالي للقضاء٬ وقضى 35 سنة من العمل الدؤوب في مهنة القضاء٬ أن شغل عدة مهام، منها على الخصوص وكيل الملك في مدينتي الفقيه بن صالح والجديدة.
وفاة النائب الأول لوكيل الملك أثناء المرافعة بالبيضاء
هايدي وخديجة والجمال وأصدقائهم يزورون علاء وجمال بسجن المزرعة
سرور والشريف وسليمان ووالي وحميدة استقبلوا ذويهم في العقرب
ملحق سجن المزرعة بمنطقة سجون طره استقبل اليوم السبت علاء وجمال مبارك نجلي الرئيس السابق المودعين احتياطيا زيارة كل من هايدي راسخ زوجة الأول وخديجة الجمال زوجة الثانى ووالدها رجل الأعمال محمود الجمال واثنين من أصدقائهما.
مصدر أمنى أكد أن هايدي وخديجة اصطحبتا خلال الزيارة 3 حقائب سوداء مليئة بالملابس الجديدة البيضاء المخصصة لسجناء الحبس الاحتياطى ومأكولات ومشروبات متنوعة لعلاء وجمال.
ومن جهته، قال العميد محمد عليوة مدير الإدارة العامة للاعلام والعلاقات بقطاع مصلحة السجون إن الزيارة التى استغرقت حوالي ساعتين تمت في المكان المخصص للزيارات، مشيرا الى أن هايدي وخديجة والجمال وصديقى علاء وجمال تركوا سياراتهم خارج أسوار منطقة سجون طره واستقلوا حالة قطاع مصلحة السجون وصولا لسجن ملحق المزرعة، وذلك بعد أن تم تفتيشهم والزيارة التى بحوزتهم اليكترونيا، تنفيذا لتوجيهات اللواء محمد نجيب حسن جميل مساعد وزير الداخلية لقطاع مصلحة السجون بمعاملة جميع رموز النظام السابق وزائريهم مثل أى سجناء دون أى تمييز.
وأضاف العقيد عليوة أن وزير الداخلية الأسبق اللواء حبيب العادلي ومساعديه الأربعة، ورئيس مجلس الشعب السابق أحمد فتحى سرور، ورئيس مجلس الشورى السابق صفوت الشريف، ووزير الزارعة الأسبق أمين أباظة، ووزير الاسكان الأسبق محمد إبراهيم سليمان، ووزير البترول الأسبق محمود لطيف، ووزير الزراعة الأسبق يوسف والي، ورئيس مجلس الوزراء الأسبق أحمد نظيف، وعضو مجلس الشعب المنحل رجب هلال حميدة تلقوا هم الآخرين زيارات اليوم من أقاربهم وذويهم، وذلك بمحبسهم بسجون ملحق المزرعة والمزرعة وشديد الحراسة (العقرب).
هايدي وخديجة والجمال وأصدقائهم يزورون علاء وجمال بسجن المزرعة
محاولة لإقتحام قسم شرطة كرداسة من مسلحين.. وإشعال النيران في سيارات تابعة للقسم
إقتحمت مجموعة مسلحة اليوم، قسم شرطة كرداسة، التابع لمديرية أمن الجيزة، وقاموا بالاعتداء على قوات الأمن، وعملوا على إشعال النيران في 3 سيارات تابعة للقسم.
حيث كانت قوة من قسم كرداسة قد ألقت القبض على تاجر مخدرات، أمس السبت، تمهيدًا لعرضه على النيابة، فاحتشد أهالي المتهم صباح اليوم بمعاونة مجموعة من البلطجية المسلحين.
وذلك في محاولة لتهريب المتهم قبيل تحويله إلى النيابة، إلا أن مديرية أمن الجيزة دفعت بتعزيزات إضافية لحماية القسم، بعد أن أطلق البلطجية النيران على قوة القسم لإرهابها، وهو ما جعل المتهمين يشعلون النيران في السيارات المتواجدة أمام مقر القسم ولاذوا بالفرار.
وعلى الفور، انتقل إلى محل الواقعة اللواءان أحمد سالم الناغي، مدير أمن الجيزة، ونائبه اللواء عبد الموجود لطفي، وتم تشكيل فريق بحث لسرعة القبض على المتهمين، بعد أن تم تحديد هوياتهم.
محاولة لإقتحام قسم شرطة كرداسة من مسلحين.. وإشعال النيران في سيارات تابعة للقسم
الخارجية تطلق سراح مصريين تم اعتقالهما بسوريا
كشف المستشار محمود عمر القائم بأعمال سفارة مصر في دمشق أن الاتصالات التي اجرتها السفارة المصرية مع سلطات الأمن السورية قد تمكنت من تأمين الإفراج عن اثنين من المصريين كانت السلطات السورية قد ألقت القبض عليهما نتيجة الاشتباه في ضلوعهما فى الأحداث الجارية في سوريا .
وقال في بيان صادر عن وزارة الخارجية أن السلطات السورية تجاوبت مع مساعي السفارة المصرية وقامت بالإفراج عنهما دون توجيه اتهام لهما أو إجراء تحقيق قضائي معهما.
وأضاف المستشار محمود عمر في هذا البيان الإعلامى أن أحد المواطنين قد وصل مؤخرا إلى سوريا وألقى القبض عليه في منطقة الزبداني بريف دمشق، بينما تم إلقاء القبض على الثاني، الذي يقيم فى سوريا منذ سنوات، في منطقة المهاجرين بدمشق.
الخارجية تطلق سراح مصريين تم اعتقالهما بسوريا
اشتباكات عنيفة بميدان الجيزة بين الباعة الجائلين تسببب في شلل مروري
شهد ميدان الجيزة، منذ قليل، اشتباكات عنيفة بين مجموعة كبيرة من الباعة الجائلين، حيث تراشق العشرات منهم بالزجاجات الفراغة والحجارة، مستخدمين العصي والشوم، وامتدت الاشتباكات حتى قرب كوبري عباس.
وتسببت الاشتباكات التي فشلت قوات الأمن في السيطرة عليها حتى الآن، في إحداث حالة من الشلل المروري بميدان الجيزة، وإشاعة الفزع بين المارة، بعدما سقط العديد من المصابين بجروح قطعية.
وكان مجموعة من الباعة الجائلين بميدان الجيزة، قد تبادلوا السباب بسبب الاختلاف على أماكن وقوفهم في الميدان، قبل أن يتطور الأمر وتقع بينهم اشتباكات عنيفة استعانوا فيها بمجموعة من البلطجية.
يذكر، أن ميدان التحرير يشهد حالة من الارتباك المروري في الفترة الأخيرة، بعد سيطرة الباعة الجائلين على أغلب طرقه وشوارعه، وفشل شرطة المرور في إقصاءهم عن أماكن المارة.
اشتباكات عنيفة بميدان الجيزة بين الباعة الجائلين تسببب في شلل مروري
امر وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية الزجرية بالبيضاء , واخيرا بايداع مدير جهوي لبنك بالبيضاء سجن عكاشة , بعد اتهامه باختلاس حوالي خمسة ملايير
عدد المشاهدات 837
تفاصيل اعتقال مدير بنك بالبيضاء اختلس 5 ملايير
المهربين اصبحوا يستعينون بجردان في ادخال المخدرات الى السجن , مضيفا ان هؤلاء المهربين , الدي يوجودن خارج السجن يقومون يقتل الجردان وحشوها بمختلف انواع المخدرات وخياطتها بدقة بالغة قبل رميها من خلال السور الخارجي الى ساحة السجن
عدد المشاهدات 446
المهربين اصبحوا يستعينون بالفئران لتهريب المخدرات الى سجن عكاشة بالدار البيضاء
سقوط المتهم الثالث في واقعة الإعتداءعلى «أبو الفتوح»
سلم نفسه للنيابة واعترف بارتكابه الواقعة بمشاركة ثلاث آخرين
بعد أيام من القبض على متهمين لثبوت تورطهما في واقعة السطو المسلح على سيارة الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية قام أمس هشام الجندي 27 سنة بتسليم نفسه إلى النيابة الكلية بشبرا الخيمة .
حيث اعترف المتهم امام النيابه باشتراكه فى الواقعه واكد أنه كان ضمن من قاموا بمهاجمة سيارة ابو الفتوح على الطريق الدائرى بالتعاون مع تشكيل عصابى يضم اربعة افراد اخرين.
وكانت الأجهزة الأمنية قد القت القبض على اثنين من مرتكبى واقعة سرقة السيارة التى كان يستقلها الدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح بالإكراه وتحت تهديد السلاح والتعدى عليه وسائقه، حيث تبين أن المتهم الرئيسى يدعى "محمد . ن . ع" (عامل ـ 28 سنة) مقيم العزيزى دائرة مركز شبين القناطر، مطلوب ضبطه وإحضاره فى قضية قتل بمركز الخانكة، وذلك فى مأمورية استهدفت ضبطه بمنطقة عزبة الجزار.
هذا وتباشر النيابه الكليه برئاسة المستشار ياسر جمال التحقيقات مع المتهم باشراف المحامى العام الاول لنيابات بنها المستشار محمد عبد الله البسطاوى
سقوط المتهم الثالث في واقعة الإعتداءعلى «أبو الفتوح»
